يُعاني عبدالله من الصداع الشديد، ويقابل شخصًا بالمستشفى يخبره عن وجود علاج له لدى الدجال أبو طخطيخ، وعندما يذهب له يقابل أم طخطيخ، ولكن يؤكد زوجها لعبدالله أنه وحده بالمنزل وأن زوجته توفيت.