يجبر سمسار السيارات - فؤاد على بيع سيارته، ويخدعه عبدالله ويدفع مقدم السيارة ويتهرب من دفع باقي قيمتها، فيقرر فؤاد الانتقام منه.
يستعد أبو محمد لذبح الأضحية مع أبو نزار، ويهرب الخروف من أبو نزار، ثم يسافران لقضاء عطلة العيد، ويضلان الطريق.
يعاني صالح من تسلط زوجته وتحكمها في كل شيء، حيث تدفعه إلى تربية الأولاد وإعداد الطعام، فيتخيل نفسه متزوجًا ومتحكمًا في زوجته، ومتخذًا جميع القرارات بنفسه.
يقابل إياد - صديق الطفولة علي، ويدعوه للخروج معه، ويصدر من علي تصرفات مشينة في مضايقة الناس بالشوارع ومغازلة النساء، ويفعل إياد مثل أفعاله.
يُقام حفل زفاف سعيدان في سرادق وسط الصحراء، في حين يحتفل أبو مطلق بزفاف ابنه بقاعة كبيرة للأفراح مع استخدام التكنولوجيا في إقامة الزفاف.
يخرج أبو محمد مع أبو نزار في رحلة عائلية للبر، ويحاولان اختيار مكان مناسب للتخييم ويقضيان طول اليوم في البحث عن المكان، وتقع لهما العديد من المفارقات والعقبات.
يُدرِّس المدرس حمد في إحدى المدارس، ويتبع طريقة معينة في التدريس، وبالرغم من مرور السنوات، وحدوث طفرة تعليمية إلا أن الدراسة تظل كما هي.
يتشاجر أحمد مع زوجته لعدم اهتمامها بالمنزل، واعتمادها على السائق ستالني في كل الأمور ورعايته لأولادهما.
يقنع عدنان - حمد بمشاركته في افتتاح محل لبيع الخضروات، وترك وظيفته الحكومية، ودفع كل ما يملك لتوسيع نشاطهما، ويستولي على أمواله.
يدعي حمد شعوره بالتعب طوال الوقت، وعدم قدرته على التحرك، حتى يصطحبه ابنه إلى كل مكان، وليؤدي عنه كل أعماله.
يتقدم أبو سعد لمدير المصلحة بطلب تنفيذ معاملة فنية لمشروعه، ونتيجة بيروقراطية المدير، تظل معاملته معلقة.
يتولى سعد توصيل أولاد وأفراد أسرته إلى المدرسة وأعمالهم لعدم وجود سائق، وعندما يقدم على طلب توظيف سائق ينتظر حضوره كثيرًا.
يترك أولاد أبو سعد والدهم في المستشفى دون زيارة، ولكن عندما يعلمون بتركه لأرضه لشريكه أبو سليمان يلتفون حوله، ويسعون للاستيلاء عليها، ولكن يلقنهم أبو سعد درسًا لا ينسونه.
يسافر أبو نزار وأبو محمد في رحلة عائلية، ولكنهما يستقلان طائرة أخرى، غير رحلتهما، ويقابلان أبو علي الذي يساعدهما في الوصول إلى وجهتهما وتقع لهما العديد من العقبات.
يتفق أبو نزار مع أبو محمد على عدم السفر لتركيا وقضاء الإجازة داخل بلدهما، ويكتشفان ارتفاع أسعار الفنادق في المدن الداخلية بشكل كبير.
يقرر أبو علي افتتاح شركة لبيع الهواتف المحمولة، ويقدم أسامة وحمد على خط هاتف بالوزارة، ولكن يصدمان عندما يجدان الإشارة ضعيفة.
يتفق راجو مع أصدقائه على سرقة أحد المنازل، وعندما يدخلون المنزل يفاجؤون بسفر مالكه وإغلاق المنزل عليهم من الخارج ويظلون محبوسين.
يرعى سليمان وفهد بقرتهما ويعتنيان بها، وعندما يُعلن بالتلفزيون عن تفشي مرض جنون البقر يحاولان الابتعاد عنها وبيعها بشتى الطرق.
تُقيم شركة فلاح السياحة رحلة برية لمجموعة من السياح، وتقع لهم العديد من المفارقات، ويضلون الطريق.
يكتشف الساعي علي وضعه الكثير من السكر في مشروب المدير، ويقلق من وفاته، فيتوجه للشرطة ويسلم نفسه.
ينقل حمد وسعد - أحد المصابين إلى المستشفى، وتحقق معهما الشرطة لمعرفة السيارة التي صدمته، ويجدان نفسيهما في السجن لوقوعهما في عدة مشاكل.
يدعو أبو فهد - أصدقاءه القدامى، وزملاء الدراسة إلى منزله وينبهر سعد بثراء زملائه، وخاصة أبو علي الذي يهديه سيارة.
يفاجأ أبو حمد بعد زواج دام ثلاثين عامًا بمرسول من إحدى قريباته، تخبره فيه بأنها أرضعته وزوجته في آن واحد وأن زوجته أخته في الرضاعة.
يُعاني عبدالله من الصداع الشديد، ويقابل شخصًا بالمستشفى يخبره عن وجود علاج له لدى الدجال أبو طخطيخ، وعندما يذهب له يقابل أم طخطيخ، ولكن يؤكد زوجها لعبدالله أنه وحده بالمنزل وأن زوجته توفيت.