تندلع حرب 1948 في اﻷراضي الفلسطينية، ويحاول عزوز توصيل زوجته وأبنائه إلى مدينة خان يونس، ويموت والد صلاح، ويواجه بشر والدته بعد طول مقاطعة حول مسألة زواجها من نسيم.
يطلب بشر الزواج من عزيزة فتوافق، ويقابل بجاتو - عايدة ويحاول إقناعها بخطته لتطليقها من أبو ليلة، ويزور بشر والده في الوكالة.
يخبر الشناوي - خميس بوجود طبيب ألماني يعالج حالات العقم، ويتوجه أبو ليلة إلى بشر ليحدثه عن اﻷموال المطلوبة لتطليق عايدة، ويدبر حميدو وصديق مظاهرة لخداع أهل زنانيري بطلب تبرعات للمجاهدين في فلسطين.
يتوجه أبو ليلة إلى فيلا عايدة ويحاول تهديدها للمجيء معه، وتقبض عليه الشرطة، ويقرر كلا من عبدالفتاح وفتحي العودة من فلسطين، وتعود زوجة عزوز الفلسطينية من جديد.
يعرض دي لورينيزي على بشر توريثه جزء كبير من أملاكه في مقابل الزواج من ابنته فاليريا، وتحاول سليفانا التدخل ﻹصلاح اﻷمور بين بشر وعايدة دون فائدة، ويبدي مرشدي الرغبة في الزواج من عزيزة.
يبلغ عامر أبنائه ببدئه في توزيع ممتلكاته عليهم، ويطلب عامر من بشر تولي إدارة الوكالة حتى لا تتفرق بين مرشدي وخميس، ويجن جنون عايدة حين تعرف نية بشر بالزواج من عزيزة.
يباشر بشر إدارة الوكالة بناء على أوامر والده، ويُضبط ريشار وحزان وهما يحاولان الاستيلاء على أموال الوكالة، ويعرض بسيوني على رفاعي مشاركته في الوكالة.
يعرض الطوبجي على بشر شراء المطبعة من سيلفانا، ويهدد أبو ليلة عايدة من جديد، ويتوجه إلى دي لورينيزي ويترجاه لإبعاد بشر عن عايدة.
يصير بشر في موقف عصيب بسبب الجلبة التي أحدثها حوله أبو ليلة في زيزينيا وكرموز، ويطلب من زوج شقيقته إصدار أمر اعتقال لأبو ليلة بالتزامن مع الحملات ضد جماعة اﻹخوان اﻹرهابية لكنه يرفض.
ينجح عزوز وعبدالفتاح في اﻹفلات من قبضة القوات الصهيونية، ويسلما أنفسهم اللقوات المصرية، ويعود عزوز ليجد ألطاف وأولادها ويتبادلا العتاب على فترة الغياب الطويلة التي أثرت على زواجهما.
يعود عامر للمنزل بعد غياب سنوات منذ طرده من قبل آمنة، ويطلب منها مسامحته، وتصارح امتثال - عامر بحملها.
يشعر عامر بدنو اﻷجل فيوصي بشر برعاية امتثال وابنها ويموت ويقرر رفاعي أخذ العزاء مع بشر وأشقائه، مما يثير غضب خميس ضده.
يثور مرشدي وخميس بعد إعلان بشر حمل امتثال، فيخططا ﻹجهاض امتثال، ويتضح كذب خميس بشأن قدرته على الإنجاب.
بعد اختفاء طال سنوات، تعود والدة إكرام من جديد بعد منع عامر لها من الاقتراب من ابنته، ويستنجد أبو ليلة بالشرطة لإثارة الشبهات ضد بشر وعايدة.
تطلب سيلفانا من دي لورنيزي مساعدة عايدة، ويتوجه عبدالفتاح لمكان أبو ليلة ويهدده ليبتعد عن عايدة ويطلقها، ويهدد دي لورنيزي - سيلفانا بالقتل بعد اكتشافها انتسابه للمافيا.
تبدأ محاكمة رمضان على خلفية عمله في قناة السويس مع اﻹنجليز، ويشرح لهم توجهه هناك لتكوين خلية جديدة لمواجهة اﻹنجليز، ويبلغ الطوبجي قدورة ونعيمة عن طلبه بالزواج من ألفت.
يصارح صلاح - ألفت أنه لا يستطيع الزواج منها بالوقت الحالي بسبب الدراسة ورعايته لوالدته، ويقترح رفاعي على بشر مشاركته في الوكالة، ويكتشف بشر خطة خميس ومرشدي ﻹجهاض جنين امتثال.
تستمر بياضة في خدعتها أمام الجميع، وتتفق مع الداية على المشاركة في تمثيلتها مع الاستعانة بطبيب ﻹيهام الجميع بإجهاضها، ويجن جنون خميس، وتطلب آمنة من خميس تطليق بياضة.
تزداد أزمة بياضة وخميس اشتعالًا بين جميع معارفهما، ويساوم أبو ليلة - عايدة لتطليقها فترفض دفع أي أموال، ويطلب دي لورينيزي رؤية أبو ليلة.
يقرر دي لورينزي وضع خطة مع نسيم لإبعاد بشر عن مجتمع كرموز، ويعرض على أبو ليلة فرصة للعمل في إيطاليا مقابل تطليق عايدة فيوافق، ويقابل محمد بدران - مصطفى النحاس ويتباحث معه حول خوضه الانتخابات البرلمانية.
تقرر عايدة الاحتفال مع بشر بطلاقها، ويقرر بشر خطبة عزيزة رغم اعتراضها، ويشعر بشر بالحيرة حول مسألة زيجاته مع عايدة وعزيزة وفاليريا فيستشير شناوي ورفاعي في الأمر.
يقابل بشر - مصطفى النحاس ويخبره بترشحه عن الدائرة، ويأتي ضيف أمريكي لدي لورينزي ويعرض عليه نقل نشاطه إلى أمريكا مقابل التأثير على أنشطة زعماء المافيا في أمريكا.
يقرر بشر السفر مع فاليريا ليتزوجها في أوروبا، ويترك خطابًا لعايدة يشرح فيه كل ملابسات زواجه منها، وتصارح نعيمة برغبتها في تزويج صلاح لابنتها ألفت.
تعرض صديقة محمد بدران اليهودية عليه الزواج لحمايتها من خطر التهجير، ويعترف الطوبجي لعزوز بزواجه من ابنة أخت المنشاوي.
يعترف الطوبجي لعزوز بقصة زواجه والميراث الذي حاز عليه، ويختفي ماجد ابن رفاعي ومحروسة في ظروف غامضة، ويبحثان عنه مطولًا في كافة اﻷرجاء.
يواصل رفاعي البحث عن ابنه، ويحاول الشناوي البحث عن ماجد عن طريق علاقته بعالم المجرمين، وتخبر بياضة - رفاعي بخطف خميس لابنه.
يطلب ضابط الاستخبارات اﻷمريكي من دي لورنيزي تقديمه إلى بشر كي يكون شريكًا له، وتزور سيلفانا - عايدة بعد طول انقطاع وتخبرها أنه ليس لها يد في زواج بشر من فاليريا.
يختفي دي لورينيزي دون معرفة طريقه، حيث يلتقي بزعيمه الذي ينصحه بالذهاب إلى صقلية بعد محاولته الفاشلة لقتل ضابط الاستخبارات اﻷمريكي، وتطلب الشرطة تفتيش منزل نعيمة، ويجدوا فيه مخدرات.
يحاول أهل زنانيري مساعدة نعيمة ومعرفة من دس لها المخدرات، ويحتدم الخلاف بين فرانشيسكا وسليفانا، ويبلغهما بشر بأمر التوكيل العام الذي يجيز لبشر إدارة أملاك دي لورينيزي.
يعترف شريك حميدو بدس المخدرات لنعيمة، وتطلب ألفت من صلاح صرف النظر عن مسألة الزواج في حال عدم قدرته على تحمل تكاليف الأمر، ويقابل بشر عبدالفتاح في مخبأه.
تنتشر شائعات حول بشر وعزيزة بعد رؤيتهما معًا، وتنكر عزيزة حدوث شيء بينهما، وتحاول آمنة إخفاء الفضيحة بالتعجيل بالزواج.
تشكو سيلفانا مما يفعله الطوبجي ورغبته في شراء المطبعة، ويجد طوفي ثغرة تمكنه من التخلص من الطوبجي، ويقبض على الطوبجي بتهمة ممارسة نشاط سري وتحريض العمال.
يحاول بشر وأهل زنانيري التوسط من أجل إيجاد حل للطوبجي المحبوس، ويرفض محمد بدران التدخل هذه المرة بسبب طبيعة التهمة، ويعقد بشر قرانه على عزيزة وسط حضور الجميع.
تقرر عايدة الانضمام لاجتماعات الخلية الشيوعية، ويصادف رفاعي بياضة في الطريق، ويطلق مختطف ابن رفاعي النار عليهما فتُصاب بياضة في ذراعها، وينجح عسران في اﻹمساك به، ويتزوج عاشور من والدة إكرام.
يُفاجأ بشر بعودة خاله دي لورنيزي بعد طول غياب، ويواجهه مع اﻷسرة بأمر زواجه الثاني، وتخبره فاليريا بحملها، ويواجه بشر - دي لورينيزي بمعرفته بانتسابه للمافيا.
يكتشف بشر حمل عزيزة، ويطلب بشر من عايدة التفكير في عرض زواجه منها لكنها ترفض بشكل قاطع، ويرضخ خميس أخيرًا ويُطلق بياضة، ويقرر أهل زنانيري استمرار النضال ضد الإنجليز.