يحاول بشر وأهل زنانيري التوسط من أجل إيجاد حل للطوبجي المحبوس، ويرفض محمد بدران التدخل هذه المرة بسبب طبيعة التهمة، ويعقد بشر قرانه على عزيزة وسط حضور الجميع.