يتعرض الدبور للظلم والاضطهاد من زوجة أبيه التي دخلت البيت بعد وفاة أمه بأيام قليلة، حيث تلفق له تهمة كبيرة، فيحكم عليه أهل الحارة بالطرد منها، ونتيجة لما يتعرض له من ظلم يصبح شريرًا وكثير المشاكل مع الناس، وبعد وفاة والده يعود إلى الحارة، ليثبت براءته، وليظهر الحقيقة، ويستعيد أموال وممتلكات أبيه.
خطاب شاب طُرد من الحارة لمدة خمسة عشر عاماً ثم عاد بعد ذلك ليطالب بحقوقه.