هدد خطاب - أبو جابر، طالب خطاب بأرضه المستأجرة من أبو حمدي، طرد خطاب أبوحديد من البيت، اتضح أن أم خطاب كانت الأملاك باسمها ولذلك ترفض عزيزة إعطاء أوراق الأملاك لخطاب.