يُعثر في إحدى المصحات على جثة تامر وزة، وهو أحد النزلاء المعروفين، مقتولًا. ويسعى ضابط المباحث عمار بكل السبل إلى الوصول إلى القاتل، فيُجري التحقيق مع جميع النزلاء والمسؤولين.