تتعرف لقاء على جارها عمر، تتناول الجرائد خبر علاقة لقاء بسليم الذي يتوسط لنفيه، ويطلق أسعد لقاء، وتطلب قناة لقاء للعمل بها بينما تطلبها القناة القديمة ولكنها ترفض العودة لها.