تمرض خالة سعدية ويذهب الطبيب إلى المنزل كما تذهب سعدية إليها لكن حالتها تسوء وتموت بعد أن أوصت الحاج على البنات ويقام عزاء لها، اما المهيدي فيفكر أن يزرع الأرض شعير ويستشير علال صديقه.