يحزن الحاج أحمد كثيرًا بسبب حاله وأصبح وحيدًا، أما ابنه المهيدي لا يهتم إلا بالأرض وزرعها ولم يعطي نصيب ابنة عمه في ميراثها التي يحبها علال ويتمنى الزواج منها.