تلد سعدية بنتًا ويذهب أهل القبيلة لتهنئتها ويذهب كذلك الفقيه حتى يتغدى في منزلها ويلتقي بالسيدة حليمة عمة المهيدي وتهدي قطعة ذهب إلى المولود.