تعديل بيانات: فيلم - تيتة رهيبة - 2012


    معلومات أساسية

    اسم العمل تيتة رهيبة
    الاسم بالإنجليزية My Tough Grandma
    نطق الاسم بالإنجليزية Tita Rahiba
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2012
    مدة العرض بالدقائق 100
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    19 اغسطس 2012 مصر false
    18 اغسطس 2012 الكويت false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد هنيدي رؤوف 1
    2) سميحة أيوب راوية جدة روؤف 2
    3) إيمي سمير غانم منار 3
    4) باسم سمرة إبراهيم شقيق منار 4
    5) محمد فراج مروان 5
    6) عبدالرحمن أبو زهرة رمان (جد روؤف) 6
    7) فايق عزب مدير السوبر ماركت 7
    8) خالد سرحان ضابط الكمين (ضيف شرف) 8
    9) عمر السعيد 9
    10) فيفي السباعي 10
    11) إسلام أحمد ضيف شرف فى المول 11
    12) أمير البدري شخصية ربيع التوربي 53
    13) مامادو رؤوف طفلا 53
    14) دوللي شاهين سيرين (ضيفة شرف) 54
    15) شيماء عبدالقادر فيروز بنت بهيرة 55
    16) بدرية طلبة 56
    17) يوسف عيد 57
    18) محمد الشرشابي 58
    19) علاء زينهم 59
    20) نهير أمين بهيرة هانم 60
    21) أحمد منير إمام 62
    22) عصام العراقي 63
    23) محمد سليمان 64
    24) محمد عبدالحميد 65
    25) عادل بروسلي 66
    26) محمد زعفان 67
    27) حبيبة محمد 69
    28) نسرين مهدي 70
    29) مونيا 71
    30) محمود القط 72
    31) نادية خليفة 73
    32) فاطمة حجازي 74
    33) حسن الأسمر 75
    34) أشرف عبدالفضيل 77
    35) أمير عبدالفتاح 78
    36) محمد شيرين 79
    37) أحمد ثابت 80
    38) حسام الشربيني 81
    39) هشام الشربيني 82
    40) أشرف الغنام 83
    41) ياسر زكريا 84
    42) ليلى نجاتي 85
    43) رشا سامي 86
    44) سحر كامل 87
    45) عبير منصور 88
    46) عفاف مصطفى 89
    47) أحمد هيبة 90
    48) محمد السماحي 91
    49) شكري الفار 92
    50) حمادة صميدة (صميدة) 93

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سامح عبدالعزيز مخرج 1
    2) مدحت عبدالله مساعد مخرج 2

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) وليد صبري منتج 3
    2) محمد عبدالقوي مدير الإنتاج 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شريف عابدين مونتير 3
    2) محمد بكر مونتير مساعد 4

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) يوسف معاطي قصة وسيناريو وحوار 1

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد نزيه موسيقى تصويرية 2

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) وائل فرج دعاية 2

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمود التركمان خدع بصرية 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مازن المتجول مدير التصوير 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إيمان العلبي مساعد الديكور 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) رفعت عبدالحكيم منفذ الملابس 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) الإخوة المتحدين (الإخوة المتحدين للسينما) موزع 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء رجب يهرب رؤوف (محمد هنيدي) من أشباح سيطرة جدته راوية هانم (سميحة أيوب) عليه بعد سفرها إلى (ألمانيا) ، ويقيم مع جده رمان (عبدالرحمن أبو زهرة) ، وعقب وفاته يقرر الزواج من الفتاة منار (إيمي سمير غانم) التي تعلق بها قلبه ، لكن عودة جدته، وإقامتها معه تقلب حياته رأسا على عقب ، فتعود للسيطرة عليه مرة أخرى ، وتتحكم في حياته ، وحياة زوجته بشكل كبير . 340

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem رؤوف رأفت رمان (مامادو)طفل صغير يعيش مع جده رمان (عبد الرحمن ابو زهرة) وجدته راويه هانم(سميحه ايوب) التى أسرفت فى تربيته بقسوة شديدة، حتى شب ضعيفا مستكينا واقعا تحت سيطرة جدته راويه،وعندما اصبح عمره٢٠عاما (محمد هنيدى)تخلص جده رمان من جدته بالطلاق، فسافرت لألمانيا، وظل الجد رمان لمدة ٢٠ عاما يحاول إصلاح ما أفسدته الجدة، ويخلصه من سيطرتها، وكان رؤوف يعمل فى سوبر ماركت، يمتلكه الاستاذ فكرى ( فايق عزب) صديق جده رمان، ويزامله بالعمل صديقه مروان(محمدفراج) الذى يعمل مذيعا داخليا بالماركت لحث الزبائن على الشراء، ويحب رؤوف زميلته الكاشير منار (إيمى غانم)، وأقام رمان حفل عيد ميلاد حفيده رؤوف الأربعين،ودعا له كل الأصدقاء، وتنازل له عن نصف الشقة التى تمتلك جدته نصفها الآخر، وباليوم التالى جاءت من لبنان سيرين(دوللى شاهين) صديقة مروان لتقدم فى امتحان المذيعين العرب، وانجذبت نحو الجد رمان الذى خرج من تقوقعه وقضى سهرة جميلة مع سيرين والجميع بالقاهرة،تناول فيها العشاء واستمع لأغانى أم كلثوم، وانفرد بحفيده لإستكمال السهرة بأكل السمين والرز بلبن وركب فلوكة فى النيل ليموت بعدها، وتلبية لوصية جده، تقدم رؤوف لخطبة منار، وتعرف بأخيها البلطجى ابراهيم (باسم سمره) الذى إستغل شقة رؤوف فى استقدام الغانيات، والسكر والعربدة كل يوم، ثم يفاجأ رؤوف بعودة جدته لتعيش بالشقة بعد موت رمان، جاءت ومعها كلابها المدربة لتفرض سيطرتها على الجميع، وخصوصا رؤوف، وتطرد البلطجى وشلته من الشقة مستعينة بكلابها وحاولت تزويج رؤوف من فيروز (شيماء عبد القادر) إبنة بهيره هانم (نهير أمين) لكنها فشلت لإصرار رؤوف على الزواج من منار، فسمحت له بزواجها، وأيضاً سيطرت على الفرح ليتم حسب ماتعودت فى المانيا بالاستماع للموسيقى الكلاسيك مستغلة كلابها فى السيطرة على الجميع، وتدخلت فى شئون حفيدها الزوجية، ونصحته بعدم استخدام الحبوب المنشطة أو إستخدام المخدرات، كما نصحت الزوجين بعدم الاسراف بطهى الأطعمة الكثيرة التى يلقى بمعظمها فى الزبالة، للمحافظة على الصحة وإدخار المال للزمن، وإستاء الزوجان من تحكم الجدة، خصوصا بعد ثبوت حمل منار، وإتفق الجميع على رفع قضية ضد الجدة للإنفصال سكنيا، وفى المحكمة شهد الجميع بتحكم الجدة وسيطرتها المستفزة على حفيدها وزوجته، وتحدثت الجدة، لتستنكر تنكر الأحفاد للجدود، وتعلن عن تنازلها لحفيدها عن نصف الشقة ووقعت مغشيا عليها لتنقل للعناية المركزة، ويشعر رؤوف بحبه الشديد لجدته التى بذلت كل جهدها لتربيته، وخاف من فراقها، ولكن خرجت الجدة من محنتها سالمة، وأثناء العودة إلى المنزل توقفت السيارة فوق الكوبرى فى إرتباك مرورى، ليفاجئ المخاط منار، وتضع طفلها بالسيارة ليتشاحن الجميع على إختيار إسما للمولود. (تيته رهيبه) 2321

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    دعاء رجب يسجل الفيلم عودة لسيدة المسرح العربي سميحة أيوب إلي السينما بعد إنقطاع دام لفترة تخطت الـ 40 عام.
    دعاء رجب يعد هذا الفيلم هو ثاني تعاون يجمع بين هنيدي و المخرج سامح عبدالعزيز و السيناريست يوسف معاطي بعد فيلم "مبروك رمضان أبوالعلمين حمودة".

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    سلمى السيد

    هل أصبح هنيدي غير قادر على العطاء ؟؟

    سيناريو ضعيف , تحمل رسالة تقليدية الى الجمهور , و بطل كوميدي فقد القدرة على إضحاك الجمهور , فيلم لا يوجد به اي جانب قوي يمكن أن يحسب لصالح الفيلم , هذا هو ملخص...اقرأ المزيد حالة الفيلم . المؤلف يوسف معاطي بعد أن فاجأنا بسيناريو ضعيف في رمضان في مسلسل " فرقة ناجي عطالله " أكمل هذا الضعف الفني في فيلم " تيتة رهيبة " فقصة هذا الفيلم رغم انه يحمل قيمة إنسانية و لكنه تناولها بإسلوب سطحي و ساذج جدا او بالاحرى تقليدي . المخرج سامح عبد العزيز الذي رغم أنه بدأ مشواره الفني بفيلم " درس خصوصي " و بعدها " أحلام الفتى الطائش " و لكن لا ننسى إبداعه في فيلم " كباريه " و " الفرح " و " صرخة نملة " , و لكن في فيلم " تيتة رهيبة " لم يخرج لنا بإي جديد أو اي ابداع فني او لمسات اخراجية مميزة تحسب له او تضيف اليه كمخرج . محمد هنيدي مثلما قلت من قبل و ربما تكون معلومة ليست جديدة عليكم و هي انه فقد قدرته على إضحاك الناس , فقد حاول هنيدي طول احداث الفيلم انتزاع الضحك من الجمهور ( بالعافية ) , فكانت النتيجة ان ضحكات الجمهور لم تخرج او تعلو صوتها الا مرات قليلة جدا في القاعة , ربما يكون شيئا طبيعية لو كنت تشاهد فيلم اجتماعي او درامي و لكن من الغريب أن لا تستمع ضحكات الجمهور أثناء مشاهدة فيلم من المفترض أنه كوميدي !! أما عن إيمي سمير غانم , أرى أن هذا الدور لم يضف جديدا لها , كما انها لم تقدم دورا جديدا في الفيلم , فأنا أري أن هذا الدور يشبه الى حد كبير معظم الأدوار التي جسدها , إيمي هي ممثلة جيدة عندما كانت ممثلة مبتدئة كانت توافق على أي دور يعرض عليها و هذا طبيعي لأي ممثل في بداية مشواره الفني , لكنها الآن أصبحت ممثلة مشهورة لها جمهور و معجبين ينتظرون ظهورها على الشاشات بفارغ الصبر لذلك يجب عليها بعد ذلك ان تختار بعناية الأدوار الجيدة التي تضيف الى رصيدها الفني . ربما تكون عودة الفنانة الكبيرة سميحة أيوب الى السنيما بعد غياب كبير شيئا جميلا , و لكني كنت أتمنى أن تعود إلينا بدور أقوى من هذا . أما عن باسم سمرة و محمد فراج كانوا أفضل ما في الفيلم , فكان أداءهم جيد , كما أن تلقائيتهم في التمثيل عوضت الكثير من الإحباطات التي رأيتها في الفيلم . أتمنى من محمد هنيدي أن يفيق من غفوته ليري الي إين وصل بيه الحال . و يستطيع أن يعيدنا الى أيام مجده و قمة أداءه الراقي , فلا ننسى أنه من أوائل الممثلين الذين إرتقوا بالسنيما الشبابية .
    Abdalaziz Ata

    تيتة رهيبة ..... التجارة عمياء يا صديقي

    لطالما تميز موسم الاعياد و بالتحديد موسم عيد الفطر بالتجارية البحتة دون النظر الى القيمة الفنية للعمل المطروح بالسينمات ، لكن هذا الأمر يجوز تطبيقه عندما يكون...اقرأ المزيد لديك اشباه ممثلين مثل سعد الصغير و دينا و امثالهم من المسوخ الفنية ، لكن ان يكون لدك عمل مليء بخليط من عملاقة الزمن القديم و الشباب الواعد ثم تفاجئ بالتجارية المقززة فيه فهذه تصنف كجريمة بحق كل من مثل فيه . لم يكن ينقص تيتة رهيبة اي شيء ، فلديك فنان موهوب - مع اقتنعي بأنه لم يستفد من هذه الموهبة - مثل محمد هنيدي يعكف على هذا العمل منذ ثلاث سنوات تقريبا ، و لديك مخرج مميز مثل سامح عبدالعزيز ، و لديك كوكبة من النجوم المساندين امثال عبدالرحمن ابو زهرة وباسم سمرة و محمد فراج وايمي سمير غانم ، و اهم شيء ميز هذا العمل هو عودة سيدة المسرح العربي سميحة ايوب بعد غياب دام ٣٦ سنة منذ فيلم رجل اسمه عباس رفقة محمود المليجي . اذاً اين المشكلة ؟ المشكلة لم تكن في التوهان الفظيع لسامح عبدالعزيز ، و لم تكن في السماجة الفظيعة و الايفيهات الى تصيبك بالضغط من يوسف معاطي ، بل كانت في هنيدي نفسه . فهنيدي يكتفي فقط بتغير شكله و يبقي على طريقته المستفزة التي تريدك ان تضحك رغماً عنك و التي ستكون الخطوة القادمة فيها بعد فشل كل الطرق هو ان يأتيك هنيدي شخصياً و يقوم بزغزتك في قاعة السينما ، فمثلاً شاهد عندليب الدقي و غير الايفيهات قليلاً لتناسب قصة قبطان فاشل فيظهر لديك امير البحار ، او عدل في المواقف الكوميدية في وش اجرام قليلا لتناسب شخصية رجل محكوم من جدته فينتج لديك هذا العك السينمائي المسمى مجازاً " فيلم " . سميحة ايوب في عودتها الموقرة للسينما - و يا ريتها ما رجعت - قدمت رغم كل العوامل السلبية المحيطة بها مثل ضعف قماشة الدور و كون السخصية مكررة ، قدمت اداء مميزاً اثبتت فيه ما بمقدورها تقديمه حتى في احلك الظروف . عبدالرحمن ابو زهرة فنان قدير لا داعي للحديث عنه فهو كالمعتاد يقدم اسلوبه الشهير بطريقة السهل الممتنع . باسم سمرة يثبت لي مجدداً عشوائيته في اختيار الادوار ، فباسم سمرة هو الوحيد الذي بامكانه ان يمثل في رائعة مثل عمارة يعقوبيان ثم يتبعها بفيلم جنسي مثل البيه رومانسي او احاسيس ، و من غير او سمرة يمكنه ان يبدع في فيلم مثل 678 ثم يمثل بعدها في فيلم مبني على الابتذال مثل شارع الهرم ، و من غيره يمكنه ان يقدم دوراً خالداً في بعد الموقعة - الذي وقفت اصفق مع الحضور لما يزيد عن الخمس دقائق عند مشاهدته في مهرجان كان - ثم يقدم بعدها دور ثانوي هدفه الاساسي هو الاستظراف . محمد فراج مبدع مهما كان الدور الذي يؤديه ، و صراحة لا الومه على الموافقة على هذا الفيلم فالوقوف امام قامات فنية مثل سميحة ايوب و عبدالرحمن ابو زهرة و محمد هنيدي هو امر مغر ٍ بالتأكيد . ايمي سمير غانم او منار هي نفسها مرفيت و هي ذاتها الدكتور و امل و هي لا تختلف شيئا عن الفرخة بدارة ، حيث تواصل ايمي تقدم نفس الدور مجدداً ، و اتوقع شخصياً انه بعد عدة سنوات ستختفي ايمي بينما ستبقى اختها دينا في القمة لانها تفهم ما معنى الفن . يوسف معاطي ، او بالأحرى تاريخ يوسف معاطي يذكرني بالجبل ففي بداية مسيرته مسرحيات تافهة مثل الجميلة و الوحشين و نشينت يا فالح ثم صعد مستواه الفنية فجأة خلال العشر اعوام الاخيرة لكنه عاد الفترة الأخيرة ليقدم نفس الاستهبال و الاستعباط . سامح عبدالعزيز بدا تائهاً و نمطياً على غير العادة ، حيث لم اشعر بوجود بصمته المميزة . لا ادري لماذا جعلني الفيلم اتذكر جملة كان يرددها ابي دائما " التجارة عمياء يا ولدي و لا تهتم الزبون بل تهتم بمال الزبون " .
    Ahmed Fox

    كان حلم وخد وقته

    هنيدى بدا بداية حلوة من اول الابندا لغاية فول الصين العظييم بعدها بدأ يعك فى عندليب الدقى ويهبل فى رمضان مبروك طول الفليم عمال يحلف طول الفيلم وتقريبا مش واخد...اقرأ المزيد باله ان الحلفان كدب يهتز له عرشان الرحمن والعياذ بالله بس خلاص هنيدى انتهى زمانه والديل هو فيلمه ده الفيلم تافه لدرجة انى مش عارف اضحك او حتى ابين سنانى ويمكن المشهد الوحيد الحلو فيه هو لما جده مات وكله عمال يسال مات ازاى ؟ الفيلم بيفكرنى بعمر وسلمى 3 كل حاجة واخدها هزار وترهيج وضحك حتى الجد مفيش الجد سامح عبد العزيز مخرج كويس وافلامه تشهد كباريه والفرح وصرخة نملة بغض النظر عن بقية افلامه انما من الواضح انه لو اجتهد شوية هيبقى افضل المخرجين فى مصر يوسف معاطى مؤلف فاشل كوميديا تعتمد على السب فاالدين والايحاءات الجنسية الممثلين مفيش ولا واحد فيهم نجح فى اداء عمله حتى سميحة ايوب غلطت انها قبلت بعمل زى دا نصيحتى لهنيدى لو فيلمك اللى جى منجحش افتح مشروع احسن مطعم او كدا احسن من التمثيل انت خلاص زمنك انتهى ياخسارة كنت نجمى المفضل
    Amr Elsyoufi

    مبروك لهنيدى:))

    لقد شاهدت فيلم تيته رهيبه مؤخرا في دور العرض ولقد اعجبنى كثيرا لانه خفيف الظل وله مغري ورساله يريد ان يوصلها ..من الممكن ان يكون به اخطاء دراميه طفيفه ولكنها...اقرأ المزيد لم تطفو على احداث الفيلم!!!!!! اما عن الاداء التمثيلى... اري ان محمد هنيدى اجاد في هذا الدور وقام بادائه على اكمل وجه ولم اجد له ثعره دراميه في الفيلم..... اما عن سميحه ايوب سيده المسرح العربي ...اري ان دمها تقيل جدا ولم تصلح للسينما والكوميدى بشكل خاص ...فجاء ادائها ثعره في الفيلم الا في مشهد المحكمه فلم اعجب بها في هذا الدور واظن ان العديد من النجمات القديرات كانت ستجيد الدور اكتر من ذلك بكثير .......انى لم اقل انها خفقت في اداء دور الجده ولكنها ثقيله الدم وتمثيلها سخيف جدا مع احترامى لشخصها مع انى كنت متحمس للفيلم من اجل رؤيتها ولكننى حزنت بعد ان شاهدت ادائها وانصحها بان تبتعد عن السينما تماما!!!!!!!! اما عن اداء ايمى سمير غانم لم تعجبنى كممثله ....ادائها ضعيييف جدا وارى انها دخلت مجال الفن صدفه او مجامله لوالديها القديران!!!!!!! باسم السمره اجاد في دوره بشكل كبير ومشاركه متميره للفنان عبد الرحمن ابو زهره........ القصه دمها خفيف ولكنى كما قلت لم تعجبنى تماما سميحه ايوب اري ايضا ان الاخراج جيد ونجح سامح عبد العزيز في الفيلم بشكل كبير ولكنه لم يحسن اختيار دور الجده ... واجبنى المشهد الدرامى لمحمد هنيدى عندما علم بوفاه الجده.......تقييمى للفيلم 8/10
    دعاء أبو الضياء

    أفلام المقاولات مازالت مستمرة

    يظهر إن السينما المصرية أصبحت غير واعية لا تقدم غير سخافات غائبة عن الوعي والفن، وأنها مازالت تولد تفاهات تؤكد على إنهيار السينما أو أن استخلاص أفكار جديدة أصبح...اقرأ المزيد صعبا تلك الأيام وما أكد ظني هذا فيلم (تيتة رهيبة)، فبالرغم من إني وقعت قرار بداخلي منذ سنوات بعدم مشاهدة أي عمل للممثل محمد هنيدي والتزمت بهذا القرار لفترة طويلة بعد كم السخافات التي قدمها والأفلام التي لا تزيد في قائمته إلا عددا، إلا أن اشتراك الممثلة القديرة سميحة أيوب بالتمثيل معه بهذا الفيلم دفعني لمشاهدته لأنه من المستحيل أن تقبل تلك الفنانة الكبيرة أي عمل يقلل من قائمة نجاحاتها؛ وبالفعل شاهدت الفيلم "وياريتني ما شوفته" فبعيدا عن القصة التي لا معنى لها والسيناريو المهلهل الذي قدمه يوسف معاطي مؤكدا على شيء واحد أنه لا يستطيع أن يقدم قماشة كوميدية لمحمد هنيدي يصنع منها فيلما كوميديا مليء بالإفيهات التي تناسب تلك النوعية من الأفلام بدء من فيلم (رمضان مبروك أبو العلمين حمودة) ومرورا ب(أمير البحار) وانتهاءً بهذا الفيلم، أو أن محمد هنيدي (مش بيجي معاه سكة) خاصة بعد كم الأعمال التي قدمها معاطي ولاقت نجاحا كبيرا، وبعيدا عن السخافة المستمرة وطريقة الأداء المستفزة التي استمر فيها هنيدي مؤخرا فإن هناك مجموعة من الأشياء جعلتني أقيم العمل بنسبة 5/10 على الأكثر، اجتمعت أغلبها في الأدوار الثانوية لباسم سمرة ومحمد فراج والديكور المناسب للأحداث. وبالرغم من أن الأداء التمثيلي للفنانة القديرة سميحة أيوب لا غبار عليه مؤكدة عظمتها وقوتها في تأدية أي دور فني، وأنها تمنح الأحداث شيئا ما يجعله مقبولا إلا أنني ألوم عليها قبولها مثل هذا العمل الرخيص فنيا وموضوعيا، واعتقد أن اشتراكها بالتمثيل يعتبر جرأة منها تستحق الاحترام والتقدير. أما عن دور الممثلة إيمي سمير غانم فلم تقدم جديدا ومازالت داخل جلباب الفتاة ذات الصوت العالي المنحدرة من بيئة شعبية بنفس حركاتها وانفعالاتها. الفيلم لا يستحق المشاهدة من باب تضيع الوقت
    محمود مخلص

    محاولة...مجرد محاولة !!!

    قبل القراءة: في احد حوارات النجمة هند رستم-رحمها الله- تقول ان في فيلم ابن حميدو كان من المفترض انها تكون البطلة امام اسماعيل يس التي يحبها ويتزوجها في اخر...اقرأ المزيد الفيلم ولكنه رفض بذكاءه! وغير في النص لتكون هي حبيبة احمد رمزي! تيتة رهيبة العمل الرابع لهنيدي مع يوسف معاطي والثاني مع سامح عبد العزيز بعد نجاح مسلسل مسيو رمضان الباهر رمضان 2011 والذي من الواضح ان يوسف معاطي في طريقه لصناعة تاريخ اخر مع محمد هنيدي بعد تركه-او هذا مانراه-لعادل امام. نحن امام عمل من المفترض ان به تجديد كما صرح صناعه قبل ذلك مع عودة سيدة المسرح العربي سميحة ايوب مرة اخر للعمل ومحاولة لتغيير جلد هنيدي ولكن هل نجح؟؟ الاجابة نعم ولا في نفس الوقت! كيف؟ محمد هنيدي يجسد شخصية رؤوف الذي يعاني من تسلط جدته مما ادي لتغيرات حادة في شخصيته ولكن الملاحظ ان هنيدي استحضر كثيرا من الشخصيات التي جسدها من قبل فلم نلاحظ اي تغيير غير قصة الشعر علي عكس مثلا شخصية رمضان مبروك الذي برع في تقديمها,ثانيا هي نفس طريقة محمد هنيدي في افلامه فهو يصر علي ان يكون كوميدي وجان ومحبوب في نفس الوقت علي الرغم من انه اول فيلم يصرح ان الشخصية عمرها 40 عام,فهو في افلامه السابقة يجسد ادوار شاب في الجامعة مثلا معتمدا اننا لا نتذكر انه ظهر من الثمانينات !,هو في هذا الفيلم عمره 40 عام ومحبوب من فتاة جميلة مثل ايمي سمير غانم واعتقد انه لن يحدث في الواقع ان تتزوج فتاة مثل منار القادمة من حي شعبي بهذه الشخصية ابدا,هذا بالاضافة الي عادة هنيدي في طمس معالم الشخصيات المصاحبة له تماما وهي عادة سيئة,فمثلا ما دور محمد فراج؟؟ولم يستطع الافلات الا باسم سمرة بشخصية مكررة وخالد سرحان الذي فهم جيدا معني ضيف الشرف مثلما فهم ادوارد قبله معني الدور الثاني. نأتي للسيناريو وكعادة يوسف معاطي هناك فكرة طازجة ثم تقفيل مصري! نحن امام شخصية متسلطة مثل الجدة مع رمزية في ان الجيل القديم مازال يصر علي الحكم ولكن في اخر الفيلم فجأة يعطي محمد هنيدي موعظة الفيلم في ان الجيل الكبير بركة ! ثم نفهم بعد ذلك ان الجدة فعلت معه ذلك فقط لنه كان بليد وفاشل ومتعب لها علي عكس ماوصلنا في تتر البداية-الذي كان جيدا بالمناسبة- من انها تعذبه وتشتمه عمال علي بطال بدون اي سبب. فما الذي يريد توصيله معاطي بالضبط لا ادري,ولكن تأمل معي مشهد الفرح مثلا علي انغام الموسيقي الاوبرالية في الخلفية وبين اهل منار وابراهيم القادمين من احياء عشوائية وليست شعبية وهو يدخنون الحشيش ثم يغنون اغنية شعبية ويبداون في الرقص بالمطاوي مع وجود الموسيقي الاوبرالية,هل هناك رسالة خفية يريد ان يوصلها معاطي؟ خصوصا ان الجدة تتكلم في امور جيدة مثل اللاستيقاظ مبكرا والمحافظة علي النظام خصوصا انها عائدة من المانيا! هلي يقول يوسف معاطي ان هناك صراع بين جيل قديم اينعم متسلط ولكنه كان يفهم وبين عشوائية وفوضي قادمة اذا ترك هذا الجيل القديم مكانه,ثم مشهد اخر يصور فيه بعض النشطاء ضابط الشرطة ويدمجوها في لقطات تعذيب من افلام لضباط اخرين وترفع علي اليوتيوب مما يجعل رئيس خالد سرحان الضابط يوبخه ويجعل ضابط الشرطة لا يريد ان يدخل احد السجن! الاخراج:سامح عبد العزيز اصبح متمكن من ادواته ويريد تجريب اشياء جديدة مثل مشهد تنظيف الشقة ومشهد الديسكو ومشاهد الحارة التي اصبح بارعا فيها ولكن للاسف هذا فيلم هنيدي فواضح ان هنيدي مازال يسيطر بنسبة معينة. التمثيل: كما قلنا سابقا اداء باهت من فراج وباسم السمرة,وايمي سمير غانم اصبحت تكرر نفسها وهذا سيء جدا وخالد سرحان الذي اصبح له بصمة واضحة منذ ابن القنصل واكس لارج, اما سميحة ايوب فهي نجمة ولا يسعني القول غير ذلك. محمد هنيدي هنا غير قليلا فمثلا لم يقم بدور الجدة ! الذي اعتقد ان محمد سعد لو عرض عليه هذا الدور لكان قام بدورين معا,ولكن هنيدي يجب ان يكون اقوي في التغيير يجب ان يتخلي عن دور الجان واقرأوا اول المقال جيدا لتفهموا قصدي ,فهو يصر انه يكرر افيه القصر ولكن لا يتخلي عن دور الجان,يجب ان يعطي مساحة اكبر لمن معه لا يطمس ملامحهم. اتذكر حملة اعلانية قام بها هنيدي لقناة الحياة وكان يظهر بها كزوج غلبان تصرخ فيه زوجته ,اعتقد ان هذه الحملة من اطرف ما قام به هنيدي,يجب ان يبحث عن ادوار تناسب سنه وتشبه جمهور السينما حتي يستطيع ان يستمر,ويا ليته يسمع !
    Mina Tarek

    جميل و برافو يا هنيدى

    اشكر الفنان محمد هنيدى على هذا الفيلم بجد فعلا فهمنى اهمية الناس الكبار الفنان محمد هنيدى انا شعرت فعلا زى ما انت شعرت انك بتمثل لاول مرة ودورك ساعطية 9 من 10...اقرأ المزيد اما الفنانة الكبيرة سميحة ايوب 10 من10 لانها مثلت دور التيتة المفترسة على حفيدها اما الفنانة ايمى سمير غانم لا يليق عليها الدور كان من الممكن اختها دنيا سمير غانم فايمى سمير غانم اعطيها 5 من 10 اما الفنان باسم سمرة اعطية 8 من10 اما الفنان محمد فراج 9 من 10 والفيلم جميل جدا اما المؤلف يوسف معاطى فقد الف فيلم جميل بعيدا عن الافلام الاخرى والمخرج سامح عبد العزيز غير نفسة و اشكر الفنان محمد هنيدى و الفنانة سميحة ايوب و الفنان محمد فراج و الفنان باسم سمرة والمؤلف يوسف معاطى والمخرج سامح عبد العزيز و جميع فريق العمل وان فيلم تيتةرهيبة هو افضل فيلم من افلام عيد الفطر وارجو من الفنان محمد هنيدى ان باقى الافلام تبقى كدة