يراعي علي والدته وشقيقاته ويرفض الزواج بعد حب عمره زينب، يخبر مكاوي حبيبته سكينة أنه سيتقدم لطلب يدها بعدما يستقر في القاهرة، يعترف فتحي لوالدته بحبه لنوال.
تذهب عائشة وتتحدث مع شقيقها علي وتخبره أنها وجدت له فتاة غاية في الجمال وتطلب منه التقدم لطلب يدها ويرفض علي ويخبرها أنه لا يفكر في الزواج.
يتقدم مكاوي لطلب يد حبيبته سكينة من علي ويوافق الأخير، تسرق سيدة ورجالها سيارة علي التي يعمل عليها ويقومون بتخديره وتركه في الصحراء.
يعلم مدبولي بسرقة سيارته ويطلب من علي أن يرتاح في المنزل حتى يعثر رجال الشرطة على المجرمين، يشك مدبولي أن علي هو من دبر سرقة السيارة رفقة صبيه فتحي.
يطلب مكاوي من علي التعجل في أمور زواجه من شقيقته سكينة بعد عودته من جديد للعمل وضبط الشرطة الجناة وعودة السيارة إلى مدبولي، يُعيد علي الأموال التي أخذها من فتحي.
يطلب بدران من حسان تعيين شخص آخر لإدارة الكافتيريا الخاصة به بدلًا من زوجته زينات، يتزوج مكاوي من حبيبته سكينة.
تعود زينب حبيبة علي إلى الحارة، يرى علي - زينب بعد غياب ويرى أطفالها معها، تطلب والدة علي من ابنها الزواج خاصة بعد زواج شقيقته سكينة.
تتشاجر سكينة مع زوجها مكاوي بسبب مغازلته للفتاة التي تنظف العمارة، يتوفى المعلم حسان ويذهب علي لتقديم واجب العزاء لزوجته زينات.
يتشاجر بدران مع زينات ويشك في كتابة حسان الكافتيريا باسمها ويخبرها أنه سيرفع عليها قضية، تتشاجر نبيلة مع حماتها التي ترفض عودتها للعمل بعد زواجها من ابنها كريم.
يغازل مكاوي مدرسة زميلته في المدرسة ويخبرها أنه غير متزوج ويريد الارتباط بها، يأتي رجل الأعمال عباس إلى الحارة ويطلب من عبدالحميد شراء المحل الخاص به بأي سعر ويرفض عبدالحميد بيع محله.
تطلب زينات من علي الوقوف معها للتصدي إلى بدران الذي يريد الحصول على الكافتيريا الخاصة بزوجها المرحوم حسان، ويخبرها علي أنه لن يتركها تقف ضده بمفردها.
يخدع مكاوي - قسمة ويخبرها أن متزوج من سيدة مريضة ويراعيها منذ فترة بسبب مرضها ويطلب منها الزواج، تدعي زوجة مدبولي الثانية أن علي حاول الاعتداء عليها وتطلب منه طرده من العمل.
تتشاجر عائشة مع حماتها وتترك المنزل لزوجها وتذهب إلى منزل والدها، تعلم والدة علي أن ابنتها عائشة غاضبة وتمرض للغاية، تطلب والدة علي منه الاعتناء بشقيقاته والزواج ثم تتوفى.
يحرض عباس صبيه لسرقة حقيبة أموال عبدالحميد حتى يضطره لبيع المحل، تعود عائشة إلى زوجها وتعاملها حماتها معاملة جيدة بعد وفاة والدتها، يتزوج مكاوي من قسمة.
تعترف زينات وتخبر علي أنها مُغرمة به وتحبه منذ أن رأته للمرة الأولى، يتزوج علي من زينات ويخبره شقيقاته.
يتوفى عبدالحميد بعد تعرضه لأزمة صحية، يتقرب عباس من زينب ويخبرها أنه سيقف بجانبها بعد وفاة زوجها ويلمح لها بإعجابه بها.
تخبر زينات زوجها على أنها حامل، تشك سكينة أن مكاوي على علاقة بسيدة أخرى، تدافع نوال عن نفسها بعد محاولة زميلها وائل الاعتداء عليها.
تتهم والدة وائل - نوال بسرقة أموال وذهب من الفيلا والاعتداء على ابنها وائل بالضرب على رأسه، تلقي الشرطة القبض على نوال، يعترف وائل أمام النيابة بعدم صحة أقوال والدته ويخبر علي أنه اخطأ في حق شقيقته ويطلب منه مسامحته.
يحرض عباس - مُساعده على حرق محل زينب، تخبر زينب - علي أنها خسرت كل شيء بحرق المحل، تعلم سكينة أن مكاوي متزوج من غيرها وتتوعده.
تدبر زينب خطة مع عائشة وزوجها لكشف عباس وجرائمه، تعلم زينب أن عباس هو من حرق المخزن وحرق المحل وتسبب في وفاة زوجها.
يقدم عباس واجب العزاء في وفاة والدة زينب، يطلب عباس من زينب التفكير مرة أخرى في طلبه الزواج منها ولكنها تخبره برفضها من جديد، وتخبره أنها ستسدد دينه في أقرب وقت بعد بيع شقتها.
تخبر حورية - المعلم مدبولي أن لديها طفل منه وينكر مدبولي نسب الطفل، تسدد زينب دينها إلى عباس.
يقرر مكاوي الانفصال عن زوجته الثانية قسمة والعودة إلى سكينة ولكنها ترفض، تكشف زينات مخطط بدران للانتقام منها وتُبلغ الشرطة عنه.
ينقذ علي - زينب من محاولة عباس الاعتداء عليها، ترفض سكينة عودة مكاوي إليها وترفض قسمة هي الأخرى رجوعه إليها، يقرر عباس الانتقام من علي.
يتزوج فتحي من حبيبته نحمدو، تطلق زوجة بدران النار على زينات وينقذ الأطباء الطفل ولكنها تتوفى.
يطلب كمال من حبيبته نوال التحدث مع شقيقها على لتطلب منه الإسراع في تحديد موعد زفافهما، تعتني عائشة بطفل شقيقها علي.
يُحرض عباس رجاله على خطف سهام ابنة زينب، تعلم زينب أن سهام لم تعد من المدرسة فيجن جنونها وتشك في عباس وتطلب من علي إبلاغ الشرطة.
يتأكد علي أن عباس من خطف سهام، يعلم عباس من رجاله أن علي حرر بلاغا ضده في القسم ويعلم أنه يترصده ويريد النيل منه.
تهرب سهام من خاطفيها وتتصل بوالدتها وتخبرها مكانها، تأتي زينب وعلي إلى المكان وتكتشف أن الخاطفين عثروا على سهام ويجن جنونها.
يعلم علي من الجريدة أن الشرطة تبحث عن عباس في قضية غش أساس عمارة كبيرة وتسببه في هبوطها ووقوع ضحايا، يهرب عباس من الشرطة ويقرر الانتقام من زينب في ابنتها سهام.
يطعن عباس - الأشول، يعترف الأخير للشرطة قبل وفاته بمكان عباس ويخبرهم أنه من خطف سهام، تلقي الشرطة القبض على عباس وتحرر الفتاة، يتزوج كمال من نوال، يعود علي إل زينب من جديد ويطلب منها الزواج وتوافق.