يتولى إسماعيل صدقي رئاسة الوزراء ويعطل البرلمان والدستور، بينما يواصل مصطفى أبحاثه مؤمنًا بأن استقلال مصر يعتمد على العلم. يصبح عطية محاميًا ويفتتح مكتبه مستقلًا، ويُعين مصطفى وكيلاً لكلية العلوم...اقرأ المزيد ويخطب دولت.