يتأكد سامي أن طاهر لم يمت منتحرًا كما ظهر في تقرير الشرطة وأنما قُتل، يعلم أبو سريع أن محسن وعاصم خدعوه ورهنوا الأرض للبنك ويقتلهم، يخرج عمر من السجن بعد ظهور براءته وكشف الحقيقة.