هوامش: فيلم - كلمني شكرا - 2010

هوامش

[6 نصوص]

شويكار لم تعمل افلام سينمائية منذ 15 عام لانها لم تجد الفرصة المناسبة لها والانتاج الكبير ولكن خالد يوسف أقنعها هذه المرة بالعودة الى السينما


5 اغسطس 2009 دمر حريق كبير نشب فى السادسة صباحا نتيجة ماس كهربائي داخل مبنى عبارة عن صيدلية ضمن الديكور الشعبي مما ادي الي احتراق ديكور الفيلم بالكامل حيث دمرت النيران الديكور الذي تكلف بناؤه ما يزيد عن مليوني جنيه "361 ألف دولار" كما دمرت معدات تصوير وإضاءة وأتلفت ملابس الفنانين ليتوقف تصوير الفيلم بشكل كامل حتى بناء ديكور جديد ويضاف لميزانيته ما يزيد على 3 ملايين من الجنيهات إضافة إلى تعطله لفترة لم يتم تحديدها بعد.


رفض المخرج خالد يوسف الاتهامات التي وجهها إليه أحد طلاب المعهد العالي للسينما حول سرقته مشاهد من فيلمه "كارت شحن بـ10" وضمها لفيلم كلمني شكراً،


أوضح عمرو عبدالجليل انه بالفعل يميل للتعليقات الكوميدية فى المواقف المختلفة وبعض تعليقاته فى "فيلم كلمنى شكرا" كانت تلقائية فرضها الجو العام اثناء التصوير، ولم تكن داخل النص ولكن المخرج اقرها وطلب اعادتها.


عاب نقاد مصريون على المخرج خالد يوسف تهميشه للعديد من القضايا التي تضمّنها فيلمه الجديد "كلمني شكرا"، معتبرين أنه لم يوفق في تقديم عمل متماسك دراميّا، بينما زادت جرعة اعتماده على الإيحاءات الجنسية والألفاظ النابية في ظل غياب التدخل الرقابي.


نالت غادة عبدالرازق أكبر قدر من الانتقادات في الفيلم بسبب الملابس الساخنة التي ارتدتها طيلة أحداث الفيلم، وهي فساتين عارية الصدر تشبه "البيبي دول"، في المقابل حضرت العرض الخاص وهي محتشمة ترتدي ملابس سوداء طويلة الأكمام.