يعود أحمد إلى المنزل وعندما يشاهد سعود أحد الشباب يدخن سجائر، يقلق على أولاده ويظل يراقبهم حتى يطمئن، ولكن عائشة تكتشف تدخين ابنها أحمد للسجائر، وفي المدرسة يوبخه مدرس الشئون لذلك.