نقل محمود إلى المستشفى، ويتضح أن مرعي هو من أطلق عليه الرصاص ثأرًا لوالده الذي تسبب محمود في دخوله السجن، بينما يسعى شوقي إلى التقرب من جارته المتزوجة، سعدية.