تظل لولوة تعاني من فقدان ابنها صالح وعدم معرفة شيء عنه، ويطلب سلطان من والده مبلغ من المال حتى يفتح عيادة طبيبة، ويبدأ صالح في تلقي العلاج ويتمكن من تحريك قدمه.