يطلب أبو علي من مبارك العودة إلى البحرين، ويعرض أبو يعقوب على مبارك السفر مرة أخرى للغوض، ولكن يرفض الأخير، ويتزوج مبارك من شريفة بعد انكشاف كذب أم إبراهيم.