يعمل مبارك لإعانة والدته وشقيقه الصغير حمد، ويتطلع للزواج من شريفة.
يوافق أبو شريفة على زواجها من مبارك، ويطلب النوخذة من الأخير السفر معه والغطس في البحر.
يغرق مبارك في البحر وينقذه أبو علي، في حين يعتقد أبو شريفة وأم مبارك وفاة مبارك في البحر.
يرسل مبارك رسالة إلى أمه يطمئنها فيها أنه على قيد الحياة ومتواجد في البحرين، ويستاء أبو علي لوداع مبارك.
يستقبل أبو شريفة - مبارك عقب عودته، ويقرر الأخير إتمام زفافه على شريفة، ويطلب من أبو علي حضور الزفاف، ولكن تخبر أم إبراهيم - أم مبارك بأخوة شريفة ومبارك.
تحزن شريفة للتفريق بينها وبين مبارك، وتشك شريفة في خداع أم إبراهيم لهم، ويفاجأ مبارك بوفاتها.
يطلب أبو علي من مبارك العودة إلى البحرين، ويعرض أبو يعقوب على مبارك السفر مرة أخرى للغوض، ولكن يرفض الأخير، ويتزوج مبارك من شريفة بعد انكشاف كذب أم إبراهيم.
يفكر مبارك في السفر خارج البلاد للعمل، ويعترف فهد قبل وفاته باتفاقه مع أم إبراهيم على نشر شائعة أخوة مبارك لشريفة.
تتوفى أم علي، ويحاول مبارك وأبو شريفة إقناع أبو علي بالسفر معهم للكويت والإقامة مع أبو شريفة في داره.
تلجأ أم مبارك لأم الكيل لمساعدة شريفة على الإنجاب بالسحر، ويخاف أبو شريفة من زواج مبارك من أخرى حتى ينجب.
تسعى أم مبارك ﻹقناع ابنها بالزواج من أخرى حتى ينجب، ويخبر مبارك - أبو علي وأبو شريفة بافتتاح محل لبيع المنتجات الغذائية، وتطلب أم الكيل من أم مبارك ضرورة زيارة ابنها لأحد القبور لفك السحر عنه.
تُقيم أم الكيل حلقة زار وتحضرها شريفة، التي توافق في النهاية على زواج مبارك من أخرى حتى ينجب.
يتزوج مبارك من سبيكة، وتحمل الأخيرة وترعاها شريفة طوال فترة حملها حتى تضع طفلها الأول، ثم تطلب شريفة الطلاق لتترك حياة مبارك وسبيكة.