وداد تسلم غالب ماله وتهرب عذاب من المشفى دون علمها بذلك وينقذها رجل أعمال فرج ويقرر تبنيها بدلًا من ابنته خلود المتوفاة بسبب الشبه بينهما وتخبره بقصتها، وغالب يقتل سليم بسبب هروب عذاب ووداد تبحث عنها.