تلجأ وداد إلى الشرطة، بينما تسكن عذاب بمنزل فرج ويزيفا فقدانها الذاكرة، يُختطف وحيد وتبيع وداد منزلها لتسدد الفدية ويكتشف عمر بالسجن أن رجال غالب وراء خطف وحيد، يرفض فرج خطبة ربيع لعذاب.