يكتشف فرج ما حل بأسرة عذاب وبعد هروب وداد ووحيد من الحارة يفشل في العثور عليهما، وتستمر عذاب بمساعدة رهف ماديًا كما كانت تفعل خلود، وأبو ربيع يجند جميلة سكرتيرة فرج بنقل أخبار صفقاته له.