أبو ربيع يتتبع أحدث صفقات فرج عقب عودته للشركة، عمر يهدد أبو عادل لينقل له المعلومات، تصل رسالة إلى حامد من مجهول يطمئنه على عذاب وأنها سيجتمع شملها بوالدتها، وتقابل عذاب خالها بالشارع.