يطلق سراح غالب ومنصور يتتبع عذاب عند زيارتها الحارة ويخبره بأن الشبيهة تدعى خلود، أبو ربيع يخسر المناقصة، عذاب ترفض طلب أبو ربيع بزيارة ابنه بالمشفى، تنكر عذاب هويتها عند زيارة غالب لها.