يجتمع شمل عذاب بأسرتها وتعد وداد بمساعدة ربيع لحين شفائه، ويتوفى فرج بسبب مرضه ويوصي بأملاكه إلى عذاب، عذاب ترفض الرضوخ لضغوطات غالب لكي تتزوجه مجددًا وتبلغ العقيد بكل بتهديدات غالب لها.