تقوم مسرة بمساعدة فتحى على الهرب فيعود لمنزله، ويترك سمير ووالدته منزلهما خوفاً من فتحى، ويذهبوا للمغفر للإبلاغ عن فتحى، بينما تحاول مسرة لقاء يسرى.