تعاقب نورة الطالبة ظبية وتطلب منها حضور ولي أمرها، وتخبر ربى - نورة بتوليها تربية ابن شقيقتها التوأم بعد وفاتها، وعدم رغبتها في الزواج، ويعجب طارق بالأبلة أمل.