حلقات المسلسل: مسلسل - علي الزيبق - 1985

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14

تبدأ الثورة بعد تولي حسن رأس الغول منصبه كمقدم درك مصر مع الكلبي، وأرسلت دليلة الجارية رمانة، فقدمها الكلبي هدية لحسن، فقامت بتسميمه.

توفى حسن، فقتلت زوجته فاطمة رمانة، وهربت هي وسالم ونور والدها إلي الفيوم لتنجب علي، وبعد مرور عدة سنوات عادوا لمصر، وقام الكلبي بإخلاء الدكاكين الصغيرة وإعطائها لكبار التجار وطرد أصحابها.

تم سجن العيّاء وغريب رئيسهم، وتوفى نور بعد إعتداء رجال الكلبي عليه، وأصبح علي شاب يرعى دكان عطارة جده، وإستمرت صداقته بلملوم الذي أطلق عليه اسم الزيبق، وجعل الكلبي الشيخ حلاوة قاضي القضاة.

سرق لملوم حلاوة بالسوق، فقتله الكلبي بالسوق أمام علي، فقرر على الانتقام له، فجرد حلاوة وأحد حراس الكلبي من ملابسهم بالسوق، وأخبر سالم بالأمر.

زار المقدم زريق أخو دليلة مصر، وسرق الزيبق العجل الذي كانوا سيتناولونه على العشاء وبعث برسالة للكلبي، وإسترد الكلبي العجل، وخدع الزيبق رجب الطباخ وأفسد الأكل، كما انتحل شخصية فتاة وسرق أشياء من قصر الكلبي.

سرق الزيبق أموال شميعة، وخدعه واسترد صكوك المديونين من التجار، وخدع الزيبق كبار التجار وأخذ منهم مبلغ مالي، وخدع الكلبي بحمام باب الوزير فخرج مجروحاً بالزجاج وبدون ملابس بالشارع.

علمت فاطمة بما يفعله علي، ووافق غريب والعيّاء على الانضمام لحرس الكلبي بسبب احتجازة لابنة غريب.

علم الوالي بما حدث للكلبي، وأبلغه الكلبي بامساكه بالزيبق كذباً، ونفذ الزيبق مقلب جديد بالكلبي وقام بتسميم الحنة، فسقط ذقن وشنب الكلبي، واهتزت هيبة الكلبي بين الناس، وترتدي فاطمة زي فارس لحماية الزيبق.

قام شمس الدين بزيارة أخته فاطمه، وأخبر زريق دليلة بما يحدث في مصر فقامت بزيارة مصر، وسرق الزيبق منزل أبو العز، وخدع الزيبق الكلبي وأعطاه ما سرقه من منزل أبو العز وأمسكوا به، وأخبر الزيبق غريب بمكان واطفه.

رأت دليلة تعرض الكلبي للضرب من النساء، وأنقذ غريب ابنته وهرب، وعيو الأمير شبيب والي جديد، وزارت دليلة والكلبي - المجوس بمعبدهم، وأشاعت دليلة خبر موت الكلبي كذباً، فانتحل الزيبق شخصية حانوتي.

قام الزيبق بسلخ الكلبي بالمياه الساخنة، وتعرفت زينب عليه وهو خارج من قصر الكلبي، وعلم الجميع بأن الكلبي على قيد الحياة، وتم تعيين الشيخ أصفهان قاضي، وأخبرت زينب دليلة برغبتها في إقناع الزيبق في المغادرة معهم للسلطنة ووافقت.

أخبر علي زينب بحقيقته، ونصبت دليلة له فخ وقبضت عليه، واكتشف الجميع أن علي هو الزيبق، وأبلغت واطفة - غريب والعيّاء بالقبض على علي، وحكم أصفهان على علي بالموت شنقاً، وأنقذه الناس والعيّاء، فتوفي سالم وغريب، فانضم علي للعيّاء.

عاد زريق إلي مصر وبدأ في تتبع حركات دليلة، وسلمت زينب حبظلم لعلي، وقابل علي - الكلبي وطلب منه الإقرار بمخازن الوالي، فسرق علي المخازن كلها، وقام بتوزيع الغنائم على الناس.

توفى شمس الدين، وأخبرت فاطمة علي بأن والده هو حسن، وقتلت دليلة - زريق لمنعه من إبلاغ السلطان باتفاقها مع المجوس، واكتشف الوالي حقيقة الكلبي ودليلة، ورفض علي أن يكون مقدم درك مصر، وأصر على الأخذ بثأر أبيه من الكلبي. ،