توفى حسن، فقتلت زوجته فاطمة رمانة، وهربت هي وسالم ونور والدها إلي الفيوم لتنجب علي، وبعد مرور عدة سنوات عادوا لمصر، وقام الكلبي بإخلاء الدكاكين الصغيرة وإعطائها لكبار التجار وطرد أصحابها.