يُخبر عوني - سليمان أنه سيسلم ملفه بالكامل إلى النائب العام ، يُقرر سليمان جمع أبنائه والهرب بهم إلى لندن قبل القبض عليه، يرفض أمجد السفر مع عائلته ويظل في مصر.