يصاب سليمان الضبع بالشلل بعدما يعلم أن لبنى رحلت من المنزل وأن رجاله خانوه، يعترف سليمان لنجلته بكل خطاياه وما فعله لكي يصل لما هو عليه ويفارق الحياة.