يهرب فيليب مع ماريا وجوزيف إلى الجزائر ليستقروا هناك. لا يجيد إبراهيم آغا قيادة الجيش ويرفض زيدان وبوعلام خطته كذلك القبائل لا تريد دعمه ويأتي الجيش الفرنسي ويقصف المدينة.