تتذكر عزيزة عندما طلب منها سيف السفر معه والزواج خارج البلد دون علم أهلها، وتحتفل بنات الدار مع أميمة بعيد ميلاد عزيزة، ويطلب أبو مشعل يد سبيكة للزواج من ابنه.