تستلم أميمة عملها في دار الأيتام، وهناك تفاجأ ببنات الدار واستهتارهن بالدراسة، حيث تحاول عائشة سرقة نموذج الامتحان وتسريبه.
تقابل أم دانة - أميمة وتخبرها باضطرارها إيداع ابنتها دانة بدار الأيتام حتى تبعدها عن زوجها الذي يتحرش بها طوال الوقت، وتتذكر أميمة فقدها لابنتها الرضيعة، وتسيطر عليها الكوابيس.
تحاول دانة الانتحار لعدم تقبلها ترك أمها لها بالدار، وتطلب عزيزة من فتيات الدار مساندة دانة ومساعدتها في تخطي محنتها.
تشرع أميمة قوانين للنظام في الدار، وتندمج دانة مع البنات وتخرج معهن دون علم أميمة.
تضطر بنات الدار للعمل بمطبخ أحد المطاعم لعدم دفعهن الحساب، وتستاء أم علي من سرقة حفيدها لغرف البنات.
تصطحب دانة - مها إلى منزل زوج أمها للحصول على أي أوراق تثبت نسبها، وتتبعهما أميمة ويُقبض على الأخيرة وتكتشف أمها الحقيقة.
تكتشف أميمة اتفاق حنان وليلى على الهروب من المدرسة لمقابلة شابين، فتتبعهما مع عزيزة.
تتفق أميمة مع عزيزة وأم علي على الادعاء كذبًا بغلق دار الأيتام ونقل الفتيات إلى دور أخرى وتفريقهن.
تتشاجر الفتيات عندما تدفعهن أميمة لتقول كل واحد منهن رأيها في الأخرى بصراحة، وتطلب عزيزة من أميمة طمئنة الفتيات بعدم نقلهن من الدار وإنهاء اللعبة.
تختفي بعض الأشياء من غرف البنات وتحاول أميمة التحقيق وكشف الفاعل، وتتذكر عزيزة كيف تخلى سيف عنها بعد زواجه منها سرًا، وتفاجأ عائشة بأبو ناصر يخبرها بأبوته لها ويطلب أخذها من الدار.
يعترف أبو ناصر بأنه ليس والد عائشة الحقيقي وإنما شخصٌ وجدها في السيارة مع والديها عندما وقع حادث لهما، بينما يخرج مشعل من المنزل ويبحث عنه والداه.
يتشاجر أبو مشعل مع ابنيه ماجد ومشعل عندما يكتشف تصويرهم لفتيات الدار دون علمهن، وتحقق أميمة في اتهام أم علي بسرقة أغراض الفتيات.
تسعى أميمة للتواصل مع فتيات الدار بتحقيق بعض أمنياتهن، ويطلب أبو ناصر من عائشة زيارة عائلته والتعرف على أولاده.
تستاء بنات الدار من قرار عائشة بالإقامة بمنزل زوج أمها، وترك الدار، ويعجب مشعل بسبيكة.
ترفض عائشة العودة للدار مع أميمة، وتكتشف أم علي أن ابنها هو سارق ابنة أميمة من سيارتها.
تتقرب أميمة من بنات الدار، ويحكين لها عن كل مغامراتهن، وتتذكر عزيزة حملها من سيف وتخليه عنها.
تتبرع عائشة بكليتها لشقيقها ناصر، وتتواصل سبيكة مع مشعل، وتكتشف أميمة علاقتهما.
تتذكر عزيزة إجبار والدتها على ترك ابنتها بعد ولادتها، وتتأثر عائشة نفسيًا لانتكاسة حالة ناصر الصحية.
بفلاش باك تخبر عزيزة - سيف بتقدم أحد الأشخاص للزواج منها وخوفها من اكتشاف أمر حملها، في حين تمكث أميمة مع عائشة بالمستشفى لرعايتها والاهتمام بها.
تطلب عائشة من أبو ناصر العودة إلى دار الأيتام، وتستعد بنات الدار مع أميمة لدخول الامتحان النهائي، ويقمن معسكرًا للدراسة.
تضغط أميمة على بنات الدار داخل معسكر الدراسة وتمنعهن من استخدام أي هواتف، وتقلق عزيزة على سبيكة من علاقتها بمشعل.
تخبر عزيزة - أم علي بسرقة حفيدها عوض لأميمة، وتصطحب الأخيرة - فتيات الدار في رحلة للشاطئ.
تتذكر عزيزة عندما طلب منها سيف السفر معه والزواج خارج البلد دون علم أهلها، وتحتفل بنات الدار مع أميمة بعيد ميلاد عزيزة، ويطلب أبو مشعل يد سبيكة للزواج من ابنه.
يتبدل حال عوض إلى الأفضل بعد عمله بالدار، وتتقرب البنات من أميمة أكثر وتتبدل أحوالهن إلى الأحسن.
تنتهي البنات من الامتحانات، ويستعددن لقضاء الإجازة، ويصطحب مشعل - والدته لخطبة سبيكة وينتحل شخصية شقيقه ماجد.
تستعد سبيكة لزواجها من مشعل، ويُقبض على عوض ويُتهم بالسرقة، فتسعى أميمة والبنات لإثبات براءته، ويعترف عوض لحنان بحبه لها.
تصطحب أميمة بنات الدار لمنزلها، وتتذكر ابنتها الصغيرة التي فقدتها، ويقام حفل زفاف سبيكة.
يسترق عوض السمع لحديث ماجد مع شقيقه مشعل بعد زواج الأخير من سبيكة، التي تعود إلى الدار لخداع مشعل لها، وكان ماجد هو الذي يحدثها بالهاتف.
تكتشف أميمة حمل سبيكة، وتفكر الأخيرة في الإجهاض، وتسترق البنات السمع لحديث سيف وعزيزة ويكتشفن أمومة الأخيرة لزميلتهن مها.
تدخل البنات الجامعة، ويتشاجر عوض مع والده عادل ويقتله، وتتهم أميمة بقتله، وتضع سبيكة طفلتها.