تذهب ست هالة لكي تتحدث مع سهيلة والدة سليم خاصة أن سهيلة تشك في علاقة زوجها بست هالة، تخبر ست هالة- سهيلة أنها عاقر ولن تستطيع الانجاب وتخبرها أنها مغرمة بطفلها سليم.