تعاني سهيلة من ولادتها المتعسرة فيقرر ياسين زوجها أن يأخذها إلى المستشفى، يستلف ياسين أموال من ست هالة لكي يدفع أموال المستشفى، يخبر الطبيب سهيلة أنها لن تستطيع الولادة مرة أخرى إلا بتدخل جراحي.
تصاب ست هالة باكتئاب شديد فيقرر زوجها أن يصطحبها للضيعة التي وُلد فيها ويخبرها أنها ستعيش أيام سعيدة ورائعة هناك، تخبر سهيلة زوجها أن لديها مشكلة في ولادتها المقبلة.
يبيع أسعد أرضه لست هالة، يعلم أبو ياسين أن أسعد باع أرضه فيجن جنونه ويتحدث معه بغضب شديد، تبدأ الست هالة في بناء الأرض التي اشترتها من أسعد.
ينفعل أبو ياسين على زوجة نجله سهيلة ونجله بعدما سمعهما وهما يتحدثان عن مشاكل الولادة وما أخبرها به الطبيب بعد ولادتها سليم ويتشاجر معهما، ترى ست هالة الطفل سليم لأول مرة وتنقذه من حادث أليم.
تتعلق الست هالة أكثر وأكثر بالطفل سليم وتفكر فيه ليل نهار ثم تذهب لكي تراه وتحتضنه بشدة وتطلب من والده أن يأتي بالطفل لها بصورة يومية، خاصة أنها لم تستطع الانجاب من زوجها.
تذهب ست هالة لكي تتحدث مع سهيلة والدة سليم خاصة أن سهيلة تشك في علاقة زوجها بست هالة، تخبر ست هالة- سهيلة أنها عاقر ولن تستطيع الانجاب وتخبرها أنها مغرمة بطفلها سليم.
يتفق أبو جابر مع أسعد أن يترك أسعد كوكب مقابل أن يعطيه أموال لكي يتزوجها هو، تعلم ست هالة أن سهيلة لن تستطيع الانجاب مرة أخرى وتذهب بها للطبيب وتخبرها أنها ستتكفل بمصاريف العملية.
تأخذ ست هالة- سهيلة إلى المستشفى لكي تجري العملية وتستطيع الانجاب مرة أخرى، تنجح عملية سهيلة ويخبرها الطبيب بعد فترة أنها حامل.
يعلم أبو ياسين أن سليم نجل نجله مقيم عند الست هالة فيجن جنونه ويذهب ليتشاجر معها في منزلها ثم يأتي ياسين لكي يهدأ الأجواء بينهما.
تخبر الست هالة- سهيلة أنها تريد الاحتفاظ بنجلها سليم وتعرض عليها خدمات كثيرة وعديدة مقابل أن توافق على الأمر وتقلق هالة من حديث سهيلة.
يأخذ المختار ياسين وزوجته إلى منزل الست هالة بعدما طالبتهم بأموالها ويحاول المختار أن يصلح بين الطرفين حيث طلبت هالة أموالها من ياسين أو أن يترك لها نجله سليم.
تلدغ الأفعى سليم في قدمه وتطلب والدته المساعدة فتراها الست هالة ويجن جنونها على سليم وتأخذه وتهرول إلى المستشفى لكي تنقذه.
تنقذ الست هالة الطفل سليم مرة ثالثة من حادث محقق وتخبر والدته أن القدر وضعه في طريقها لكي تنقذه لثالث مرة، تدبر الست هالة خطة لخطف سليم بمساعدة أسعد.
تزور الست هالة في أوراق الطفل سليم وتكتبه باسمه وبشهادة رسمية ثم ترسل أسعد لكي يخطفه وتأتي والدته مع الشرطة ليحتار ضابط الشرطة من منهما والدة الطفل الحقيقية.
يحاول أسعد أن يهرب الداية ولكنه يفشل ويستجوبها الضابط وتعترف لهما أن سليم نجل ياسين وسهيلة ثم يخبر الطبيب الضابط بنفس الأمر، تحاول الست هالة أن تهرب بسليم ولكن يتصدى لها جده ويطلق عليها النار.