تزور الست هالة في أوراق الطفل سليم وتكتبه باسمه وبشهادة رسمية ثم ترسل أسعد لكي يخطفه وتأتي والدته مع الشرطة ليحتار ضابط الشرطة من منهما والدة الطفل الحقيقية.