يتذكر أحمد ما فعلته نورية بتخلصها من لوح الرسم الخاص به، وتزور نورية - أمل في منزلها، ويحترق المركب الذي يستقله أحمد بالبحر ويضطر للسباحة حتى الشاطئ.