يكافح سمير ويتفوق في دراسته ويعين مديرًا لمدرسة مختلطة، يؤمن بأن رسالة المدرسة ليست تعليمية فقط وإنما تربوية أيضًا، ينقسم المدرسيين إلى مؤيدين ومعارضين لمبادئه، تعجب إحدى الطالبات بالمدير وتطمع في الزواج منه إلا أنه بسياسته الحكيمة يحد من تصرفاتها ويعيدها إلى صوابها.