تصر أم عمر على عدم زواج ابنها من غادة، ويهدده شقيقه رياض بخسارة كل أرصدة البنوك وممتلكاته في حالة زواجه منها، وعلى الجهة الأخرى يقرر جمعة التقدم لخميس لطلب يد أمل.