يصر طارق على الزواج من فايزة، وتعود خلود إلى منزل شقيقتها بعد تشاجرها مع زوجها أبو محمود، ويخبر عمر - غادة أن زواجه من نجاح مصلحة تسديد ديونه، ويقام حفل الزفاف.