يذهب ياقوت إلى منذر لمعرفة هوية والده فيُخبره أنه ابن عبدالله البغدادي، وتعترف جلنار لوالدته بحبها لياقوت فتهددها بالتبرؤ منها لكونه عبد، ويخطط عبادة لإخبار شهبندر التجار بعلاقة ابنته بياقوت.