يتفق القادري مع المحامي على تغيير الهوية الشخصية إلى اسم عبدالقادر، ويطالب المحامي بإعدام رجاها، وتؤجل المحكمة النطق بالحكم، ولا يقدر سليم على إثبات هوية عزة باسم عائلتهم.