يُسلم المحامي - القادري هويته الجديدة باسم عبدالقادر، ويطلب الأخير يد فوزية للزواج، وتُنقل الممتلكات من فوزي إلى القادري، ويطلب محمود من أبو نظمي البحث عن عزة في دار الأيتام فلا يجدها.