يُنقل أبو حسين إلى المستشفى بسبب قلة النوم، ويحاول نيل قسط من الراحة لكن تصيبه كثرة الزائرين بالإزهاق، فيخرج من المستشفى ويظل الجميع يزعجه حتى يتوفى.