يبحث أهالي السرار عن شمس ولا يجدونه، ويستقل شمس سيارة متجهة إلى الشام، ويجد هاني ومعه أجانب آثارا تحت الأرض، ويحكي سعد لسونيا عن ضرب زوجة أبيه له وهو صغير، وتعلم وداد بضياع ابنها.