يكتشف أفراد العصابة أن بردويل لم يقتل زوجته سميحة وأن يوم مقتلها كان تمثيل ليس أكثر ويغضبوا منه ولكنه يطلب منهم أن يسامحوه ويخبرهم أنه لم يستطع قتل زوجته.