ينجح جيش إشبيلية بقيادة إسماعيل بن عباد في هزيمة بني حمود، وتتبادل ولادة بنت المستكفي والشاعر ابن زيدون مشاعر الإعجاب، ويحاول الوزير ابن عبدوس التقرب من ولادة دون جدوى.